يقول النبي ﷺ: عجباً
لأمر المؤمن، إنّ أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء
شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له[1] [رواه مسلم].
ما من أحد من المسلمين يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله تعالى الحفظة الذين يحفظونه، قال: اكتبوا لعبدي في كل يوم، وليلة مثل ما كان يعمل من الخير ما دام محبوساً في، وثاقي[1] يعني ما دام في المرض.
وفي الحديث الآخر: إذا أحب الله قوماً ابتلاهم
وقال النبي ﷺ: إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافيه يوم القيامة
النبي ﷺ قال: إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بالعمل، فما يزال يبتليه بما يكره حتى يُبلغه إياها
: ما يصيب المسلم من نصَب، ولا، وصب، ولا همٍّ، ولا حزن، ولا أذى، ولا غمٍّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه [1].
: إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فقال: انظرا ما يقول لعوَّاده، فإنْ هو إذا جاءوه حمد الله، وأثنى عليه، رفعا ذلك إلى الله وهو أعلم - فيقول: لعبدي عليَّ إن توفيته أن أدخله الجنة، وإن أنا شفيته أن أبدله لحماً خيراً من لحمه، ودماً خيراً من دمه، وأن أكفر عنه سيئاته [5].
يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض [18].
إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه، فصبر؛ عوضته منهما الجنة [23].
ما من أحد من المسلمين يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله تعالى الحفظة الذين يحفظونه، قال: اكتبوا لعبدي في كل يوم، وليلة مثل ما كان يعمل من الخير ما دام محبوساً في، وثاقي[1] يعني ما دام في المرض.
وفي الحديث الآخر: إذا أحب الله قوماً ابتلاهم
وقال النبي ﷺ: إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافيه يوم القيامة
النبي ﷺ قال: إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بالعمل، فما يزال يبتليه بما يكره حتى يُبلغه إياها
: ما يصيب المسلم من نصَب، ولا، وصب، ولا همٍّ، ولا حزن، ولا أذى، ولا غمٍّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه [1].
: إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فقال: انظرا ما يقول لعوَّاده، فإنْ هو إذا جاءوه حمد الله، وأثنى عليه، رفعا ذلك إلى الله وهو أعلم - فيقول: لعبدي عليَّ إن توفيته أن أدخله الجنة، وإن أنا شفيته أن أبدله لحماً خيراً من لحمه، ودماً خيراً من دمه، وأن أكفر عنه سيئاته [5].
يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض [18].
إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه، فصبر؛ عوضته منهما الجنة [23].
وإذا فقد ولده يقول الله : ما لبعدي المؤمن جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا، ثم احتسبه إلا الجنة
عن علي : ما نزل بلاءٌ إلا بذنب، وما رُفع إلا بتوبة
أول ما خلق الله القلم قال له: اكتب، قال: ما أكتب؟ قال: اكتب مقادير كل شيء حتى تقوم الساعة[1] فكتب الله ما هو كائن.
يقول علي : إن صبرت جرى عليك القلم، وأنت مأجور، وإن جزعت جرى عليك القلم، وأنت مأزور
ورأى
رجلٌ فقيراً مريضاً كفيفاً مقعداً، وهو يردد: الحمد لله الذي فضلني على
كثيرٍ من عباده، فقال: يرحمك الله، وبماذا فضلك؟ قال: رزقني لساناً ذاكراً،
وقلباً شاكراً، وجسداً على البلاء صابراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق